· الرجل الطيب واللطيف عادة ما يكون قبيح المنظر.
· الرجال الوسيمين ذوي المظهر الجميل عادة ما يكونون غير لطفاء.
· الرجال الوسيمين و اللطفاء عادة ما يكونون من الشواذ.
· الرجال الوسيمين و اللطفاء و الذين ليست لهم ميول شاذة عادة ما يكونون متزوجين.
· الرجال الذين يتمتعون بقدر أدنى من الوسامة ويكون على درجة كبيرة من اللطف عادة ما يكونون مفلسين.
· الرجال القبيحين ولكنهم لطفاء ويمتلكون الكثير من المال عادة ما يعتقدون أن النساء يسعين للارتباط بهم من اجل ثرواتهم.
· الرجال الوسيمين الذين لا يمتلكون المال عادة ما يسعون وراء النساء من اجل الحصول على أموالهن.
· الرجال الوسيمين واللطفاء من غير الشاذين عادة ما يجدون النساء اللواتي يسعين للتعرف عليهم نساء غير جذابات بالحد الكافي.
· الرجال الذين يجدون المرأة جذابة ويكونون على قدر من الوسامة واللطف ويمتلكون المال عادة ما يكونون جبناء ولا يمتلكون الجرأة على التعرف بالنساء.
· الرجال الوسيمين واللطفاء والذين يمتلكون المال ولا يتمتعون بالجرأة على اتخاذ الخطوة الأولى للتعرف بالنساء عادة ما يفقدون اهتمامهم بالمرأة التي اعجبوا بها إذا ما قامت هي بالخطوة الأولى!
ومن جانب آخر، في كثير من الأحيان يتعلل الشباب بأنهم يمكن أن يكونوا لطيفين وجذابين حين يعاملون مع الفتيات اللواتي لا ينجذبون نحوهن.
ولكن هؤلاء الشباب حين يلتقون فتاة ينجذبون إليها يتحولون إلى عصبيين، ومرتجفين ويصبح مزاجهم مقلوبا ويصابون حتى بالاكتئاب.
ويشعر الشباب أن عصبيتهم تمنعهم من التعبير عن حقيقة أنفسهم واختيار المرأة التي يريدونها حقا.
ولذا يظهر سؤال في كثير من الأحيان على السطح، "كيف لي أن استريح حين أكون بالقرب من النساء اللواتي أنجذب نحوهن؟ كيف لي أن أسيطر على قلقي وعصبيتي كي أستطيع العثور على فتاة جذابة بدل هذه العصبية والتوتر؟
وتقع معظم الاستراتيجيات التقليدية لتخفيف العصبية في مثل هذه الحالات في واحدة من هاتين الفئتين: الأولى هي إما أن يتعلم الشاب أن يحدث نفسه بأشياء معينة ليترك هذه الفتاة وشأنها وذلك من أجل أن يراها مثل بقية الناس أو أن يقوم بتعديل أفكاره الكارثية كي يتوصل إلى نتيجة واقعية وربما من خلال التجربة وأن العالم سوف لن ينتهي إذا قررت إحدى هذه الفتيات التخلي عنه.
.